هذا المكان بديلي عن تويتر، المكان الصاخب اللي ما زلت أحبه

كان هذا فعلًا خالصًا لنفسي، برغبة خالصة دون أي ضغط. هل هذي أنانية؟ ممكن، لكنها بظني في الحد المعقول حتى الآن.

أذكر ذكرى ضبابية عائمة عن محاولتي وتفكيري بإرسال رسالة لنفسي بعد عشر سنوات، المفروض تصلني في 2026

أنا أكتب عند شدة الحزن واليأس، في اللحظة التي يفيض فيها الحزن، أكتب. وهذا مزعج.

كم شخصًا في العالم اسمه أيمن؟ أظن قليل، صح؟ لذلك لو فقدنا واحدًا فالخطب جلل عندنا. المفروض. لذا، لازم تكتب عنه.

لو تدري أمي إني أكتب هالتدوينة بالظلام بتلعن شكلي خخ

نشرة أسبوعية لأن الكتابة اللحظية مزعجة.